بنتي طاحت على راسها
تعرضت ابنة السيدة البالغة من العمر سنة واحدة لحادثة سقوط على مقدمة رأسها أثناء لعبها على الدراجة.
وفورًا بعد السقوط، ظهر انتفاخ بسيط في المنطقة المتأثرة.
بالإضافة إلى ذلك، قامت الطفلة بالنوم بعد بضع دقائق من الحادثة، على الرغم من أنها كانت تشعر بالنعاس قبل السقوط.
تساءلت الأم عن مدى آثار النوم بعد السقوط على الصحة والسلامة العامة لابنتها.
يجب أن نلاحظ أن تعرض الطفل لسقوط على رأسه ليس بالأمر البسيط، خاصة إذا كانت الطيحة قوية.
من المهم أيضًا متابعة الأعراض بعد الحادثة.
في حالة الطفلة في هذه الحالة، حيث تعاني من انتفاخ وقيء، فإنه من الضروري الاستعانة بخدمات الرعاية الصحية على الفور.
وفقًا للدكتور محمد عبد الفتاح، أخصائي أمراض الأطفال وحديثي الولادة، يجب ألا نتجاهل أي صدمات واصطدامات في رأس الطفل.
وفي حالة حدوث أي من الأعراض التالية، يجب على الأهل الاقتراب من وحدة الطوارئ الخاصة بالأطفال فورًا: استمرار القيء الشديد، ووجود خلل في سلوك، حركة، أو توازن الطفل، وانحراف واضح في مسار الطفل.
Umntwana kufuneka abekwe esweni ixesha elingakanani emva kokuwa?
عندما يسقط الطفل، يجب مراقبته بعناية للتأكد من سلامته.
يوصى بمراقبة الطفل لمدة 24 ساعة على الأقل بعد السقوط.
إذا ظهرت أي علامات خطر أو علامات ارتفاع التوتر داخل القحف أو الجمجمة، يجب إسعاف الطفل على الفور.
أثناء المراقبة، ينبغي التأكد من بعض الأمور لضمان سلامة الطفل.
يجب أن يتنفس الطفل بشكل طبيعي، ويستطيع التعرف على والديه، ويستيقظ بسهولة.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فيجب استشارة الطبيب.
من المهم أن يقوم الوالدين بمراقبة الطفل خلال الأيام التالية لسقوطه، حيث يمكن أن يشير أي تغيرات في حالته إلى وجود نزف في المخ.
عند سقوط الطفل على رأسه، يجب على الآباء الانتباه جيدًا.
ينبغي على الأم أن تقوم بمراقبة الطفل وتفحص جسمه بعد السقوط.
يجب على الآباء أيضًا الانتباه لأي مشي متذبذب عند الأطفال بعد السقوط أو الاصطدام، وهذا يعني أن الطفل قد لا يكون قادرًا على المشي بشكل مستقيم.
يجب تجنب ترك الطفل على سطح مرتفع دون مراقبة، حتى ولو كان للحظة، مثل وضعه على سجادة التغيير التي توضع فوق الخزانة أو السرير، وما إلى ذلك.
بشكل عام، ينصح عند إصابة الطفل على رأسه أن يتم مراقبته لمدة 24 ساعة على الأقل.
إذا ظهرت أي من الأعراض التالية، يجب مراقبة الطفل في المنزل بعد إصابة الرأس: الصداع المستمر أو مضاعفات إصابات الرأس.
قد يحتاج الطفل للمراقبة بعناية لبضعة أيام.
يجب الحرص على وضع حزام الأمان ومقعد السيارة في جميع الأوقات، حتى في الخطوات البسيطة.
يجب أن يبقى الطفل في مكان هادئ وسلمي، وأن يرفع رأسه بينما يتم وضع ثلج ملفوف بقطعة قماش على المنطقة التي سقط فيها.
متى تكون إصابة الرأس خطيرة عند الأطفال؟
تعتبر إصابة الرأس من أكثر الحوادث الشائعة التي تلحق بالأطفال.
وعلى الرغم من أن معظم هذه الإصابات ليست خطيرة وتلتئم بسرعة، إلا أن هناك حالات قد تكون مقلقة وتستدعي الرعاية الطبية الفورية.
إذا لاحظت أية علامات أو أعراض تشير إلى إصابة الرأس لدى طفلك بعد وقوع حادثة، فقد يكون هذا مؤشرًا على حدوث ارتجاج في المخ.
من بين الأعراض التي يمكن أن تُلاحظ تورم في فروة الرأس، ونوبات صداع متواصلة أو متفاقمة، واضطراب التوازن، والقيء، إضافة إلى البطء في التفكير والفهم والاستجابة، وعودة الطفل للعب.
يجب عليك التوجه إلى الطبيب والتأكد مما إذا كانت هناك حاجة للرعاية الطبية.
فمن المعروف أن أسباب إصابات الرأس الشائعة عند الأطفال تتمثل في السقوط وحوادث المرور، سواء كان الطفل داخل السيارة أو يسير أو يركب دراجة أو سكوتر.
عندما يسقط الطفل، فإن الصدمة التي يتلقاها رأسه نادرًا ما تكون أكثر خطورة من الارتجاج.
ومع ذلك، عندما تكون هذه الصدمة شديدة، يمكن أن تكون الإصابة خطيرة وناتجة عن ضربة مباشرة للجمجمة.
عندما يعاني الطفل من إصابة في الرأس، يمكن أن تتراوح الأعراض بشكل كبير اعتمادًا على شدة الإصابة وموقعها.
ومن أبرز تلك العلامات تورم في فروة الرأس.
هو شائع ومعظم إصابات الرأس لدى الأطفال لا تكون خطيرة وتجتاز بدون أثار دائمة.
ومع ذلك، قد تحدث إصابات خطيرة في الرأس، خاصة بعد السقوط أو حوادث السيارات.
لذلك، يجب على الآباء والأمهات الانتباه إلى أي علامات تشير إلى إصابة خطيرة والبحث عن الرعاية الطبية على الفور إذا دعت الحاجة.
هل يفضل النوم بعد سقوط الطفل علي رأسه؟
تناولت الدراسات الطبية موضوع النوم بعد سقوط الطفل على رأسه وكانت النتائج مشجعة.
ففي الغالب، لا يوجد ضرر من نوم الطفل بعد السقوط، ويمكن أن تكون القيلولة بعد السقوط المفاجئ أمرًا طبيعيًا.
قد يشعر الأطفال الصغار بالنعاس بعد الضربة على الرأس، وخاصة إذا بكوا كثيرًا أو اقترب وقت القيلولة.
لذا، لا بأس من ترك الطفل ينام في هذه الحالات.
بعض الأطباء أكدوا أن نوم الطفل بعد سقوطه على رأسه يعد في الغالب شيئًا عاديًا طالما كان السقوط غير قوي.
فالأطفال ينامون بسبب شعورهم بالدوخة والإرهاق نتيجة السقوط.
ومع ذلك إذا نام الطفل بشكل مفاجئ بعد سقوطه، يوصى بإيقاظه كل ساعتين إلى ثلاث ساعات للتأكد من سلامته.
عند سقوط الطفل على رأسه ونومه، لا تقلقي من النتيجة.
فقد يكون هناك مجموعة من الأعراض بعد صدمة الرأس الخفيفة، ومن الممكن أن ينصح الأطباء الشخص المصاب بالحصول على قسط من الراحة والنوم بعد ذلك.
كما قد يوصى بالراحة للطفل بعد السقوط، فالراحة هي أفضل علاج بعد الإصابة.
الخبراء يشيرون إلى أنه لا بأس بأن ينام الطفل بعد سقوطه على رأسه، طالما كانت السقطة طفيفة مثل السقوط أثناء التمرين على المشي، أو إذا ارتطم رأسه بشيء مثل باب الخزانة أو الشباك.
لذا، يمكنك السماح لطفلك بالنوم في مثل هذه الحالات.
مع ذلك، توصي بعض المنظمات في حالة إصابة الطفل في رأسه، بإيقاظه كل ساعة أو ساعتين خلال الليلة الأولى للتأكد من أنه على ما يرام.
هذا يأتي بهدف مراقبة حالته والتأكد من عدم وجود أعراض تستدعي الاهتمام.
بشكل عام، لا داعي للقلق إذا نام طفلك بعد سقوطه على رأسه، فالنوم يمكن أن يكون مفيدًا لاستعادة قوته.
ومع ذلك، إذا كان هناك أي علامات غير طبيعية مثل القيء المتكرر، الارتباك، الصداع، أو تغير في الوعي، فيجب استشارة الطبيب على الفور لتقييم الحالة.
هل الترجيع بعد السقوط على الرأس مؤذي للاطفال؟
إذا استفرغ الطفل بعد الاصطدام، فغالبًا ما لا يكون ذلك مؤذيًا، ما لم يكن الترجيع مستمرًا لفترة تتراوح بين 6 إلى 24 ساعة دون انقطاع.
إذا كان الاستفراغ مستمرًا لهذه الفترة، فقد يكون ذلك مؤشرًا على وجود خطر.
كما يجب استشارة الطبيب بشكل عاجل إذا سقط الطفل على رأسه، خاصة إذا كان هناك فقدان للوعي بعد السقوط، حيث يمكن أن تكون هناك عواقب وخيمة.
عندما يقع البعض ويصطدم رأسهم بالأرض أو أي جسم صلب، قد يصابون بنوبات من القيء.
يحدث الترجيع كثيرًا بعد سقوط الطفل على الرأس.
إذا حدث الترجيع مرة أو مرتين فقط وكان الطفل طبيعيًا، فلا يوجد معرض للمشكلة.
ومع ذلك، إذا كان التقيؤ يتكرر، فقد يشير ذلك إلى مشاكل صحية مثل فقدان التوازن والحساسية على الضوء والضجيج.
يحدث تقيؤ الطفل بعد السقوط تلقائيًا بسبب الخوف والتوتر الذي يسببه له القيء.
ومن بين العلامات الخطيرة التي يجب الانتباه لها هناك القيء والنعاس المستمر أو الشعور بالدوار.
هذه العلامات قد تشير إلى إصابة الطفل بارتجاج في المخ أو حدوث نزيف داخلي.
إذا كان الطفل يعاني من التقيؤ المستمر خلال الـ 24 ساعة الأولى من السقوط، فقد يكون ذلك علامة على وجود إصابة داخلية في الدماغ.
كما أن النعاس علامة أخرى على وجود إصابة في الدماغ، حيث يكون الطفل مستيقظًا ولكنه يجد صعوبة في الحفاظ على نشاطه وقد يدخل في حالة نوم.
عند وجود إصابة في الجمجمة، يجب طلب الرعاية الطبية فورًا إذا ظهرت على الطفل أي من الأعراض التالية بعد التعرض لإصابة في الرأس: تغيرات سلوكية، مثل الهياج أو التشوش، أو النوبات التشنجية.
يجب أن يتم اتخاذ التدابير اللازمة واستشارة الطبيب في تلك الحالات.
هل يجوز ان ينام الطفل بعد السقوط؟
أكد بعض الأطباء أن نوم الطفل بعد سقوطه على رأسه يعتبر أمرًا عاديًا في معظم الحالات، طالما كانت السقطة غير قوية.
وبالتالي، يفضل أن ينام الطفل بعد السقوط، حيث يشعر الأطفال بالدوخة والإرهاق نتيجة السقوط.
ومع ذلك، إذا نام الطفل بشكل مفاجئ بعد سقوطه، فإن الأم يجب عليها أن تتأكد من وضعه بشكل صحيح.
والحقيقة هي أنه لا توجد أي مشكلة في ترك الطفل ينام بعد السقوط، خاصةً إذا كان السقوط ليس قويًا على جسم صلب.
يوصي الخبراء بأنه لا بأس بأن ينام الطفل بعد سقوطه وإصابته في رأسه، شرط أن تكون السقطة طفيفة، مثل السقوط أثناء التمرين على المشي أو الاصطدام بشيء مثل باب الخزانة أو الشباك.
قد يشعر الأطفال الصغار بالنعاس بعد تعرضهم لضربة في الرأس، وخاصة إذا بكوا كثيرًا أو اقترب وقت القيلولة.
لذلك، لا يوجد أي ضرر في ترك الطفل ينام في هذه الحالات.
ويرجى توخي الحذر وعدم الوقوع في الأفكار الخاطئة، حيث تشير الدراسات إلى أن النوم بعد السقوط لا يضر الطفل.
على العكس من ذلك، قد يساعد النوم في تهدئة الطفل وتخفيف الألم.
ومن المفضل إبقاء الطفل مستيقظًا لفترة من واحدة إلى ساعتين على الأقل بعد الاصطدام، لمتابعة تطور النعاس.
وبعد ذلك، يسمح للطفل بالنوم، حيث لا يضره النوم بعد ذلك.
وينبغي تجنب القيلولة إن أمكن في فترة ما بعد الظهر، خاصة في الـ 24 ساعة الأولى بعد السقوط، وتجنب الأنشطة ذات الارتباط الكبير بتلفزيون أو العاب الشاشة.
متى يكون السقوط على الرأس خطير؟
عند السقوط على الرأس، يكون الأمر خطيرًا في بعض الحالات.
فإذا سقط الطفل على رأسه، فإنه يجب استشارة الطبيب على وجه السرعة.
فقد يترتب على السقوط هذا عواقب وخيمة، خاصةً إذا تعرض الطفل لفقدان الوعي.
يعد النزيف من الإصابات التي تحتاج لاستشارة طبيب على الفور.
إنه نزيف غير مسيطر عليه يحدث عند كسر عظام الجمجمة.
بالإضافة إلى ذلك، الكدمة هي نوع آخر من الإصابات الدماغية الخطيرة، حيث يتعرض أنسجة المخ للكدمات.
عادةً ما تكون تأثيرات هذه الإصابات مؤقتة، ولكن يمكن أن تتضمن مشاكل مثل الصداع وصعوبة التركيز والذاكرة والتوازن.
وبالتالي، يعد وجود إصابات في الرأس تثير القلق بشكل خاص.
فالأسباب الشائعة للإصابات في الرأس تشمل السقوط وحوادث السيارات والاعتداءات والحوادث التي تحدث أثناء ممارسة الرياضة.
وفي بعض الأحيان، تكون العلامات السابقة نتيجة للضربة الخفيفة.
لا يجب أن يتم التهاون بأمر ارتداء الخوذة في حالة ركوب الدراجة الهوائية أو السكوتر أو التزلج.
فالسقوط في مثل هذه الحالات يمكن أن يكون خطيرًا للغاية، خاصةً إذا كان الشخص لا يرتدي خوذة حماية.
بعد ضربة الرأس، إذا شعر الشخص بالأعراض التالية بعد عدة ساعات أو أيام، فيجب عليه التوجه إلى الطبيب بأسرع وقت ممكن.
هذه الأعراض تشمل الصداع المستمر طوال الوقت، والتصرفات غير الطبيعية، وتقلبات المزاج، وصعوبة التركيز.
كما قد يكون هناك نزيف في الجبهة وفروة الرأس، ويكون غالبًا تحت الجلد في تلك المناطق التي تسبب الإصابات.
وعندما يكون النزيف في منطقة واحدة فقط، يمكن أن يسبب تكون كدمات.
الارتجاج هو إصابة في الدماغ يؤثر على وظائف المخ.
لذا، يجب أن يتم التعامل مع السقوط على الرأس بجدية وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة لتشخيص الإصابة وتحديد العلاج المناسب.
هل تؤثر ضربة الراس على الطفل؟
الأطفال هم الأكثر عرضة للإصابات، والصدمات التي تحدث للرأس قد تتسبب في مشاكل طبية خطيرة، وخاصة إذا تعرضت الجمجمة مباشرة للضربة.
ومع ذلك، لا يعاني الأطفال الذين يتقيؤون بعد الإصابة الرأسية بالضرورة من إصابة خطيرة في الدماغ، إلا إذا تكرر القيء.
قد يحدث ذلك نتيجة تعرض الرأس للاصطدام بأجسام خلال اللعب أو سقوط الطفل من ارتفاع صغير أو كبير، ويمكن أن تصاحب الإصابة بعلامات وأعراض واضحة، مثل تورم الرأس أو وجود جروح.
كما قد يحدث فقدان وعي مؤقت أو طفرات ذاكرة عند الطفل.
قد يلاحظ أيضًا تواجد نزيف مستمر، خاصة من الأنف.
يجب التنويه إلى أن كل حالة صدمة تحدث في الجمجمة، سواء كانت خفيفة أم قوية، تُعتبر إصابة في الرأس.
ولا يلزم أن تكون الضربة قوية بما يكفي حتى يكون لها تأثير طويل الأمد على الطفل.
إصابة الرأس هي من بين الإصابات الشائعة التي يتعرض لها الأطفال والبالغين على حد سواء.
ومن السعادة أن معظم الحالات تكون خفيفة وتتلاشى بدون مشاكل كبيرة.
ومع ذلك، هناك بعض الحالات التي يمكن أن تسبب أضرارًا في الدماغ أو الأوعية الدموية المحيطة به على المدى الطويل.
في الغالب، تتم شفاء إصابات الرأس المرتبطة بممارسة الرياضة التي تتطلب ضربة مباشرة على الرأس أو الوجه أو الجسم تمامًا، وقد تستغرق بعض الوقت لعودة الشخص إلى النشاط الطبيعي دون أية مشاكل.
| Ingcebiso | ukucacisa |
|---|---|
| 1. | ضع حواجز وحواجز حماية في المنزل لتجنب سقوط الطفل واصدامه بالأسطح الصلبة. |
| 2. | استخدم وسائط الوقاية الشخصية المناسبة، مثل الخوذة، عند ممارسة الرياضة أو ركوب الدراجات. |
| 3. | توجه الأطفال إلى أماكن أمنة للعب، بعيداً عن الطرق المزدحمة أو أماكن تواجد الأجسام الصلبة. |
| 4. | تواجد شخص بالقرب من الأطفال أثناء ممارسة الأنشطة المتطرفة التي يزيد فيها خطر السقوط. |
| 5. | توعية الأطفال بأهمية السلامة وأن لا يلعبوا بأدوات حادة قد تؤدي إلى إصابة الرأس. |
هل القيء بعد السقوط على الراس خطير؟
بناءً على البيانات الأونلاين، يشير القيء بعد السقوط على الرأس إلى وجود بعض المتغيرات التي يجب أخذها في الاعتبار.
إذا استمر القيء لمدة 6 إلى 24 ساعة، فإن ذلك يمكن أن يشير إلى وجود مشكلة جدية.
ومع ذلك، إذا حدث القيء بشكل مرة أو مرتين فقط وكان الطفل في حالة صحية جيدة، فلا داعي للقلق.
عند تكرار القيء بعد السقوط على الرأس، يجب إجراء أشعة مقطعية على المخ لاستبعاد وجود نزيف أو كسر بالجمجمة.
إذا كان القيء مستمرًا وترافق مع دوار وعدم القدرة على التوازن، فإن ذلك يشير إلى وجود عوامل خطر قد تؤدي إلى ارتجاج في الدماغ.
في حالة وقوع الطفل على رأسه، يجب استشارة الطبيب على الفور؛ نظرًا للآثار السلبية المحتملة، خاصة إذا فقد الوعي بعد السقوط.
قد يحدث القيء والاستفراغ بعد السقوط مباشرة ولا يكون أمرًا ضارًا، خاصة إذا كان الطفل يعاني من دوار الحركة بشكل عام.
يمكن أن يكون القيء مترتب على الخوف والتوتر، وغالبًا ما يختفي بعد فترة قصيرة.
إصابة الدماغ الطفيفة قد تتضمن أعراضًا مشتركة مثل الصداع والشعور بالدوار والتثاقل في الرأس.
قد يعاني بعض الأطفال من تخليط ذهني خفيف، والغثيان والقيء، والتهيج البسيط.
ومع ذلك، يجب أن نتذكر أن القيء لا يعد بالضرورة مؤشرًا على وجود إصابة خطيرة، ولا يعني بالضرورة أن الشخص سيواجه الموت.
كلما ظهرت علامات مفاجئة مثل تورم سريع في منطقة واحدة من الرأس، يجب اعتبارها إشارة تحذيرية لوجود إصابة في الرأس لدى الأطفال.
